في وسط الحياة المزدحمة كقائد للأمة ورسول للعالم، لم يهمل النبي ﷺ أبداً حقوق زوجاته. بل على العكس، كان دائمًا يعتني بهن ويولي اهتمامًا لمشاعرهن واحتياجاتهن، معلمًا جميع الرجال كيفية معاملة نسائهم بشكل محترم.
يتناول الكتاب الأثر الإيماني لهذه المعرفة في قلب المؤمن، ويبيّن كيف يمنح الإيمان بـ"الأوّل" و"الآخر" شعورًا بالأمان والثقة، في عالم متغيّر وزائل. كما يربط بين هذه الأسماء وحياة الإنسان اليومية: بداياته، نهاياته، أمله، وتوكّله على الله.